هذه حدودي

 30.00

غير متوفر في المخزون

الوصف

” عِنْدَما نُحاوِلُ اجْتِيازَ حُدودِنا إلى حُدودِ شَخْصٍ آخَر، عَلَيْنا أنْ نَسْتَأْذِنَ أوَّلًا.
فَكَما نَعْبُرُ مِنْ بَلَدٍ إلى آخَرَ بِاسْتِخْدامِ إذْنٍ لِلدُّخولِ يُسَمّى «تَأْشيرَة»، عَلَيْنا الاسْتِئْذانُ أوَّلًا عِنْدَما نَدْخُلُ بَيْتَ صَديقٍ أوْ غُرْفَتَه.
وهُناكَ حُدودٌ أُخْرى كَثيرَةٌ، يَجِبُ ألّا نَتَخَطّاها أبَدًا مَهْما حَصَل، كَيْ لا نَخْسَرَ أصْدِقاءَنا الَّذينَ نُحِبُّهم.
لَدى «ياسِر»، «سالي»، «ياسَمين»، «سَلْمى»، «شادي» و«فُؤاد»، أُمورٌ تُزْعِجُهُم، فَهَلْ يُخْبِرونَ
أصْدِقاءَهُمْ بِما يُضايِقُهُم، ويَطْلُبونَ إلَيْهِمِ التَّوَقُّف؟ أمْ يُقَرِّرونَ الابْتِعادَ مِنْهُم؟ ”

في القصة مجموعة مشاهد إجتماعيّة وإنسانيّة، بلسان مجموعة من الأولاد، تتناول كلّها ضرورة المحافظة على حدودنا الشخصيّة من أي تدخّل أو تطفل من قبل الآخرين، ولو كانوا أصدقاءنا !

 

معلومات إضافية

تأليف

سمر طاهر

رسم

إسراء حديري

الناشر

دار أصالة ش.م.م.

تركز القصة على مفهوم الحدود، إحترام الحدود الشخصية، احترام خصوصية الآخر، الصداقة، التنمر، حل المشكلات.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “هذه حدودي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *