خلف الجدار

 35.00

الفِئة العُمرية المُقترحة: 5+

 

1 متوفر في المخزون

تصنيفات , وسم

الوصف

ما معنى الجدار ؟ وأي جدار هذا ؟

مع الغنمة الصغيرة مشمشة (بطلة القصة) نعيش خلف هذا الجدار.. الذي لا يشبه أي شيئ طبيعي في المكان (لا الجبال ولا الوديان) .. جسم اسمنتي يمنع مشمشة وباقي الأغنام من نبع مياه نقية! .. تتحدى مشمشة هذا الجدار بإصرار .. فما الذي يحدث ؟

القصة تعرض قضية الجدار ومنع حرية التنقل وعدم السيادة على المياه التي يعاني منها الفلسطيني بشكل يومي.

———————–

الكاتبة: “في العام 2018 بدأت سلطات الإحتلال بتنفيذ  مخطط الإستيلاء على نبع الحنية، جنوب غرب القدس المحتلة، بهدف تحويله إلى متنزّه “قومي إسرائيلي” وحرمان أهله في الولجة وضواحي بيت لحم منه. في ربيع عام 2017، عند نبع “عين الحنيّة”، ولدت هذه القصة.”

معلومات إضافية

تأليف

نهى صبيح

رسوم

إسماعيل دويك

الناشر

دار رئبال

  • تعرض لنا القصة البعد الجغرافي للإحتلال، وتركز على منع أهم الحقوق (حرية التنقل وحرية الحصول على مياه نظيفة).
  • تحثّ القصة على المثابرة والإصرار وعدم الإنصياع للقطيع وقبول المسلمات الظالمة.
  • بما أن القصة “رمزية” فهي من الممكن أن تلائم أجيال مختلفة، ويكون الشرح والتعمق في المفاهيم بحسب جيل الطفل ومدى إطلاعه على القضية. 
  • إستخدام الكاتبة للحيوان “الغنمة” يشير أيضا إلى تأثر الحيوانات أيضًا والطبيعة من الإحتلال. 

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “خلف الجدار”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *