الوصف
قصة رمزية وعميقة للأسير الكاتب وليد دقة، وهي ثاني قصة تنشر له تتناول قضايا الأسرى بطريقة إبداعية وملائمة للشباب، بعد قصة “حكاية سر الزيت” التي حققت ناجحًا باهرًا.
“أم رومي، تلك الشجرة التي تجاوز عمرها ألفًا وخمسمائة عام، وأطعمت من زيتها وزيتونها أجيالًا على مدار عقود، عرفت بحسِّها وتجربتها العميقة أن جود لن يخذلها، وسيبذل كلَّ جهده، وكلَّ ما يملك من طاقةٍ عقليةٍ وجسديةٍ ليتوصل للإظهار، وهو باطن سرِّ الزيت.
هل سيتمكن جود من الكشفِ عن سرِّ الإظهار؟”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.